كل ما تود معرفته عن لعبة مريم المخيفة والمرعبة وحقيقتها واللتي خلقت جدلا واسعا في اوساط مستخدمي الهواتف الذكية
قصة لعبة مريم تكمن في وجود طفلة صغيرة اسمها مريم تاهت عن منزلها وتريد المساعدة من المستخدم لكي تعود للمنزل مرة أخرى ، وخلال رحلة العودة إلى المنزل تسأل مريم عدداً من الأسئلة منها ما هو خاص بها ، ومنها ما هو سياسي ، إلى جانب أسئلة خاصة بالمستخدم
بعد ذلك تطلب منك الطفلة اللعبة أن تدخل غرفة معينة لكي تتعرف على والدها ، وتستكمل معك الأسئلة وكل سؤال له احتمال معين وكل سؤال مرتبط بإجابة السؤال الآخر ، وقد تصل إلى مرحلة تخبرك فيها مريم أنها ستستكمل معك الأسئلة في اليوم التالي. هنا يجب عليك الإنتظار مدة 24 ساعة حتى تستطيع استكمال الأسئلة مرة أخرى
أما الأمر الذي زاد اللعبة غموضاً هو أنه في مرحلة التسجيل باللعبة تطلب اسم المستخدم وعنوان المستخدم الأمر الذي أخاف البعض من أمر خصوصية المستخدم وأعاد إلى الأذهان لعبة الحوت الأزرق التي أدت إلى انتحار 150 مستخدم للعبة في أنحاء العالم حيث أن في اليوم الخمسون من لعبة الحوت الأزرق تطلب من اللاعب الانتحار وهذا الأمر استدعى مصمم اللعبة أن يؤكد على خصوصية المستخدم وأنه يتم معرفة البيانات لتحسين لغة التواصل في اللعبة وجعل الأمر اكثر تشويقاً وليس للإختراق أو الحصول على البيانات حيث أكد أن البيانات تبقى على جهاز المستخدم ولا يمكن لأي أحد حتى هو الوصول لهذه البيانات
تعتمد اللعبة على البعد النفسي ، حيث تستخدم مؤثرات صوتية ومرئية تثير جواً من الرعب في نفس مستخدمها
#مطور اللعبة هو شاب سعودي يدعي سلمان الحربي ، وقد نشر اللعبة على متجر iTunes يوم 25 يوليو الماضي ، ومساحة اللعبة هي 10 ميغابايت فقط
 |
| لعبة مريم |
بعد ذلك تطلب منك الطفلة اللعبة أن تدخل غرفة معينة لكي تتعرف على والدها ، وتستكمل معك الأسئلة وكل سؤال له احتمال معين وكل سؤال مرتبط بإجابة السؤال الآخر ، وقد تصل إلى مرحلة تخبرك فيها مريم أنها ستستكمل معك الأسئلة في اليوم التالي. هنا يجب عليك الإنتظار مدة 24 ساعة حتى تستطيع استكمال الأسئلة مرة أخرى
أما الأمر الذي زاد اللعبة غموضاً هو أنه في مرحلة التسجيل باللعبة تطلب اسم المستخدم وعنوان المستخدم الأمر الذي أخاف البعض من أمر خصوصية المستخدم وأعاد إلى الأذهان لعبة الحوت الأزرق التي أدت إلى انتحار 150 مستخدم للعبة في أنحاء العالم حيث أن في اليوم الخمسون من لعبة الحوت الأزرق تطلب من اللاعب الانتحار وهذا الأمر استدعى مصمم اللعبة أن يؤكد على خصوصية المستخدم وأنه يتم معرفة البيانات لتحسين لغة التواصل في اللعبة وجعل الأمر اكثر تشويقاً وليس للإختراق أو الحصول على البيانات حيث أكد أن البيانات تبقى على جهاز المستخدم ولا يمكن لأي أحد حتى هو الوصول لهذه البيانات
تعتمد اللعبة على البعد النفسي ، حيث تستخدم مؤثرات صوتية ومرئية تثير جواً من الرعب في نفس مستخدمها
#مطور اللعبة هو شاب سعودي يدعي سلمان الحربي ، وقد نشر اللعبة على متجر iTunes يوم 25 يوليو الماضي ، ومساحة اللعبة هي 10 ميغابايت فقط
0 التعليقات:
إرسال تعليق